بسم الله الرحمن الرحيم
بداية اود ان ارسل اسمى الفخر والاعتزاز الى ارواح الشهداء الذين سطرو هذا النصير المجيد
الذي تغنى به الجميع لذلك نود من الجميع دقيقة صمت وتلاوة الفاتحة على ارواح هؤلاء الابطال
ثانيا اود التنوية الى بعض البشائر التي تبين ن الله سبحانة وتعالى كان يزودنا بجند من عنده تقاتل معنا على ارض غزة المجيدة
وهذه الرويات اقر بها المجاهدين في ساحات المعركة
فقد قال احد المجاهدين الذين كانوا يقاتلون ويتصدون لهذه العصابات الصهيونية الجبانة انه كان بصدد زرع عبوة ناسفة وكانت السماء ملبدة بطائرات الاستطلاع الغاشمة
ولكن الله سبحانة وتعالى سير له غيمة كانت تسير معه حتى تم زرع هذه العبوة وكذلك من فضل الله سير الله له غيمه ( سحابة ) رافقته في عودتة مما اعمى الله بصيرة بني صهيون عنه
وكذلك من الرويات ان احد المجاهدين كان ينوي أن يزرع عبوة في احدى المناطق الخطرة جدا وغامر بحياتة من اجل ذلك ولكن كان يعوقة سلك شائك يحول دون وصولة للمكان وهذا المجاهد لم يكن يمتلك اي اداة لقطع هذا السلك فسير الله له طائرة استطلاع اكتشفته واطلقت عليه صاروخان لم يصب
المجاهد ولكن اصاب السلك وقطع بحمد لله
ورواية اخرى من احد المجاهدين انه كان يتمركز على عبوة ناسفة ورزقة الله بمدرعة تقف فوق العبوة مباشرة وحاول الشاب تفجير العبوة ولكن لم يتح له ذلك لخلل فني ولكن الله لم يفشل هذا المجاهد فإنفجر شيئ غريب في هذه المدرعة وبعد ذلك ذهب المجاهدين فرأوا العبوة كما هى لم تفجر وان فضل من الله وملائكته هى التي فجرت هذه العبوة
والكثير الكثير من الرويات التي تؤكد ان هناك ملائكة تقاتل مع الرجال الذين صدقوا الله فصدقهم واهم تلك الدلالت انه كان في وقت الاشتباكات الدائرة والضارية كانت تسمع على التلفاز مباشرة اصوات الديك ( الديوك تؤذن ) في اوقات مبكرة من الليل وفي اماكن الاشتباكات خاصة وهذا ان دل انما يدل
على وجود الملائكة في المكان
واعترافات العدو واضحة بذلك
" الجنود كانوا يرون كأن الأرض تنشق عن مقاتلين أشداء وبعضهم قال أنهم كالأشباح "
قائد لواء جفعاتي قد صرح بالتالي
"أضاف ان كميات الاسلحة في غزة كانت هائلة، مشيراً الى مواقع محصنة كانت تحتوي على الذخائر وقذائف الـ "أر.بي.جي" ما حول المكان الى مدينة متفجرات. وقال كنا نقاتل اشباح لا نعلم من اين تأتي النيران ،وقال ان عدد كبير من القذائف كانت تطلق من امام جنودنا دون ان نرى المطلق
والله يا إخوان هذه القصص حقيقية
تحياتي